تم تقديمه لإظهار وجود أعراق وإثنيات متنوعة في عالم الإيموجي. إنه يلعب دورًا في مساعدة المزيد من الناس على الشعور بالانتماء في التواصل عبر الإنترنت.

يتوافق مع النوع 3 على مقياس فيتزباتريك، الذي يُستخدم لتصنيف أنواع البشرة. هذا التغيير الصغير مكّن المستخدمين من مختلف الثقافات من التعبير عن أنفسهم بشكل إيجابي في الفضاء الرقمي، مما يوضح أن الإيموجيات هي أدوات تواصل تتجاوز مجرد الصور البسيطة.