تعود قصة "شمس مايو" إلى ظهورها من خلف الغيوم خلال ثورة مايو عام 1810، لتصبح علامة على الاستقلال. إنه مثالي للتشجيع على بداية مفعمة بالأمل أو انطلاقة جديدة.

هناك أيضًا نظرية تقول إن تصميم هذه الشمس مستوحى من "إنتي"، إله الشمس في حضارة الإنكا. لذا، يتجاوز هذا الإيموجي كونه رمزًا وطنيًا بسيطًا ليشمل تاريخ أمريكا الجنوبية وأساطيرها ورسالة أمل. لا غنى عنه عند الحديث عن ميسي أو التانغو أو ثقافة الأمة الشغوفة.